محمد… بطل لم تهزمه الحرب!
القصص الإنسانية

محمد… بطل لم تهزمه الحرب!

رغم فقدانه لأطرافه، لم يفقد شغفه بالحياة. في مركز الأطراف الصناعية وإعادة التأهيل في الريحانية، حصل محمد على أطراف صناعية أعادته للحركة… لكن ما فعله بعد ذلك هو المعجزة الحقيقية!

اليوم، يقود دراجته الكهربائية بكل ثقة وينقل طلاب المدارس يوميًا، ليصبح رمزًا للعطاء والإصرار.

محمد لم يستعد حركته فقط، بل استعاد دوره في الحياة