بسببك..
سيتم إطعام الجياع ، وسيتم الاعتناء بالتعليم ، وسيتم توفير المياه النظيفة والرعاية الصحية.
يساعدنا الآلاف من الأشخاص مثلك في الدفاع عن المحتاجين.
تبرعك يمكن أن يغير حياة شخص ما إلى الأبد.
سيتم إنفاق 100٪ من تبرعك على المستفيدين الذين يعتمدون عليك.
في آب من عام 2012 ، أصيب صديق الشهيد “أمين حرصوني” برصاص قناص النظام السوري في شوارع أريحا.
وعلى الرغم من خطورة الموقف، حاول “أمين” إنقاذ صديقه الذي أصيب برصاص قناص النظام،إلا أن رصاصة أُخرى غادرة كانت أسرع من “أمين” ليُصاب بعدها ويبقى يعاني من النزف لأكثر من 6 ساعات متواصلة .
وتخليداً لتلك التضحيات والبطولات التي صنعها الشهيد “أمين” ورفاقه كان لابد من ولادة الأمين للمساندة الإنسانية،التي اتخدت من أمين مصدراً للإلهام والمساندة وعمل الخير.
في أحضان جبال يافع في محافظة لحج، عاش محمد أحمد ناصر، رجل في عقده الرابع حياته حاملاً عبء الحياة على كتفيه، حيث كانت أيامه تنسجم
قصة الطفل عدي محمد الدیري، الذي وُلد في سوریا عام 2009 تحكي لنا قصة إنسانیة ملھمة تعبأ بالأمل والعطاء. إنھا قصة تحدٍ وصمود في وجه
ولدت هذه القصة في شوارع مقديشو – بنادير، و تروي قصة صمود عائلة وأمل لا يتزعزع، محمد عمر فرح رجل يبلغ من العمر 70 عامًا،
في زمن تصاعدت فيه آھات الحرب والدمار ، تأتينا قصة عبد الرحمن محمد الواو الشاب السوري اللاجئ من مدینة القصیر، وُلِد عبد الرحمن في سوریا
عبده جلمود أحد سكان مدینة الحیمة التابعة لمحافظة الحدیدة، یبلغ جلمود حالیاً 25 عاماً، متزوج ولیس له أبناء بعد، قبل بدایة الازمة كان جلمود یمارس
غسان دیب شاھین هو شاب سوري يحكي قصته الملیئة بالإصرار والأمل. وُلِد غسان في مدینة یبرود عام 1996، وكانت حیاته تمضي في نسیم الأمان والاستقرار