عمر عثمان وقصة نجاته الملهمة
في سباق إستثنائي مع الزمن، عاش الطفل “عمر عثمان ” أيام مصيرية تُهدد حياته، وذلك إثر “تضيق وصل حويضي حالبي” أدى إلى تعطيل عمل كليته اليسرى بنسبة 75% ، وأيام قليلة فصلته عن ارتفاع تلك النسبة ل80% وبالتالي تعطيل عمل الكلية وتعرض حياته للخطر، الأمر الذي استدعى الأمين للمساندة الإنسانية للتدخل فوراً لكفالة العمل الجراحي الذي كان يحتاجه عمر، لكن عجز العائلة عن دفع التكاليف حال دون ذلك.واليوم يعود عمر لابتسامته التي اعتاد عليها والداه قبلاً، بعد إجراء العمل الجراحي والذي تكلل بالنجاح التام بفضل الله.