توزيع الوجبات الرمضانية في شمال سوريا – إدلب
إفطار بسيط، لكنه قادر أن يصنع فرحًا عظيمًا في قلب صائم أثقله الجوع والتعب.
لم نُعطِ لنُشكر، بل لأن في العطاء لذّة لا يدركها إلا من جرّبها، وروح لا تكتمل إلا حين تُهدي.
رمضان، شهر يجمعنا على الخير، ويربّي فينا أن أكرم الموائد، تلك التي تُقدّم خفيةً للعابرين.
من توزيع الوجبات الرمضانية في شمال سوريا – إدلب ضمن حملة إفطار صائم خلال رمضان شهر المبارك