أمل جديد لأطفال إدلب فاقدي السمع وزارعي القوقعة

وفي قلب إدلب، ينبض مركزنا بأمل جديد، يحمل رسائل لا تُسمع إلا وتُقال، للأطفال فاقدي حاسة السمع وزارعي القوقعة، ولكن لم يفقدوا صوت الأحلام.
هنا، نعيد لهم الأمل، ونصنع لهم حكايات جديدة من خلال برامج تأهيلية متطورة، تركز على تنمية قدراتهم السمعية واللغوية، وتزرع داخلهم الثقة، وتربطهم بالعالم من حولهم.
كل طفل هنا هو قصة بقلبٍ قوي، وكل خطوة نقوم بها هي رسالة حب وكرامة، تؤكد أن لكل طفل حق التعبير، وأن المستقبل يمكن أن يكون مليئًا بالفرص والإبداع، إذا كانت هناك يد موجهة وقلب يحمل الأمل.

نحن نؤمن أن النجاح الحقيقي يكمن في تمكين أصوات هؤلاء الأطفال، ليصبحوا، يومًا ما، جزءًا فاعلًا ومُلهمًا من المجتمع.