في عالمنا اليوم، هناك العديد من الأطفال الذين يعانون من ضعف السمع أو فقدانه الكامل، مما يؤثر بشكل كبير على حياتهم وتطورهم وحياة من حولهم. ولأن الوقت يكاد ينفد من الكثيرين، فبحسب الدراسات تصبح فرص نجاح العمليات الجراحية ضئيلة جداً فوق عمر ال 5 سنوات، ولكن هناك أمل!
التأهيل السمعي والنطقي يمكن أن يعيد لأطفالنا القدرة على السمع والتواصل. بتوفر التقنيات الطبية المتقدمة، بالإضافة إلى التأهيل المتخصص، تساعد الأطفال على استعادة القدرة على الاستماع والاندماج في العالم من حولهم.
أجرت حتى الآن منظمة الأمين 114 عملية زراعة قوقعة لأطفال سوريين وأتراك ووزعت مئات السماعات الطبية المساعدة ضمن عدة مراحل واستحدثت مراكز تأهيل سمع ونطق لمتابعتهم ومستمرة بالعمل الإنساني الكبير بهدف تغيير حياة 1430 طفل في 9 دول أخرى.
شارك عدد من الفنانين والمؤثرين في حفل تدشين أكبر برنامج لزراعة القوقعة في العالم.
حيث تم الإعلان عن كفالة عمليات زراعة القوقعة ل 1430 حالة في 9 دول حول العالم، كما أجرى الممثلين زيارة ميدانية والتقوا بالأهالي أثناء إجراء العمليات للأطفال في المشفى.
كل تبرع يحدث فرقاً! انضم إلينا اليوم في تحقيق الحلم لأطفالنا ومنحهم فرصة لحياة أفضل.
ساهم الآن وكن جزءاً من هذا التغيير الإيجابي.