زراعة القوقعة

ضمن برنامج “سمع السعودية”، المدعوم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، تواصل الجمعية الدولية “الأمين” تنفيذ برامج زراعة القوقعة، حيث تُعد مرحلة التقييم الخطوة الأساسية لضمان نجاح العمليات وتحقيق

في أعقاب عمليات زراعة القوقعة الناجحة ضمن برنامج “سمع السعودية”، تحظى مرحلة ما بعد العملية باهتمام بالغ من قبل الجمعية الدولية “الأمين”، بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة. يتركز العمل

اختبارات جديدة من لحظات السمع الأولى ضمن برنامج “سمع السعودية”، الذي يُنفَّذ من قبل الجمعية الدولية “الأمين” بدعم كريم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، بهدف قياس استجابة الأطفال

دفعات جديدة من الأطفال الذين خضعوا لعمليات زراعة القوقعة تخرج بسلامة ، بعد إجراءات ناجحة ومتابعة دقيقة من قبل الفرق الطبية التطوعية . نواصل بمسؤولية وإصرار على تقديم أفضل الدعم

تُعد لحظة اختبار السمع الأول للأطفال بعد عملية زراعة القوقعة من أهم المحطات التي نعمل على تحقيقها، فهي بداية لرحلة جديدة نحو التواصل والفهم. خلال هذا الاختبار، تظهر ردود الفعل

لا تزال جهود الجمعية الدولية “الأمين” متواصلة في عمليات زراعة القوقعة للأطفال السوريين، حيث يدخلون مرحلة جديدة من رحلة الشفاء والأمل، ومع كل عملية، يُكتب لطفل قصة نجاح جديدة، وأمل