تدشين برنامج “سمع السعودية” التطوعي في العاصمة الكينية نيروبي

بحضور مساعد المشرف العام على مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، الدكتور عقيل الغامدي، ووزير الصحة الكيني، وعدد من السفراء العرب والمقيمين في كينيا، تم اليوم في العاصمة الكينية نيروبي تدشين برنامج “سمع السعودية” التطوعي.

ويستهدف البرنامج زراعة 1000 قوقعة إلكترونية في عدد من دول القارة الأفريقية، بهدف تمكين الأطفال وذوي الإعاقة السمعية من استعادة حاسة السمع، بما يسهم في تحسين جودة حياتهم ودمجهم في المجتمع.

ويُنفذ البرنامج بأيدي أمهر الأطباء والكوادر الصحية السعودية،بالتعاون مع الشريك المنفذ الجمعية الدولية لرعاية ضحايا الحروب والكوارث – الأمين، ويُعد إحدى المبادرات الإنسانية التي يقدمها مركز الملك سلمان للإغاثة ضمن جهوده المستمرة لتعزيز الصحة ودعم الفئات الأشد حاجة في العالم.

يعكس هذا البرنامج عمق العلاقات الإنسانية،ويجسد الدور الريادي للمملكة في العمل الإنساني العالمي.