القصص الإنسانية

في الثالث والعشرين من أغسطس عام 2012، انطلقت البداية لهذه السيرة العظيمة، لقد عاش أمين ذلك اليوم كي يكون أبهى مثال للعهد والوعد، كان هذا

ستة ايام مرت على كارثة الزلزال المدمر الذي ضرب الجنوب التركي والشمال السوري ومازال الشمال السوري الذي يعاني بالاساس من ظروف إنسانية صعبة يجابه هذه

اكتظاظ كبير من المصابين والمتضررين في جُل المشافي والمراكز الطبية، واحتياجات بالجملة لدى جميع هذه المنشآت إثر تهدم مئات المنازل والأبنية السكنية على رؤوس ساكنيها

واحدة من النقاط السكنية المدمرة بالكامل شمال سوريا، المئات من العالقين تحت الأنقاض في هذه النقطة فقط، وسط عجز مؤلم دون القدرة على فعل المزيد

آلاف العوائل تتواجد في مراكز إيواء آمنة نسبياً، جميع هذه المراكز غير مجهزة بأي مقومات تصلح للاستهلاك الآدمي، تحاول فرق الأمين للمساندة الإنسانية سد جزء

الطبيبة الصغيرة أسرار عادت لمسار طموحها الصحيح بعد أن تعرفت على أحد مراكزنا للأطراف الصناعية في اليمن.أسرار واحدة من الأطفال اليمنيين الذين تعرضوا لحوادث مؤلمة