بسببك..
سيتم إطعام الجياع ، وسيتم الاعتناء بالتعليم ، وسيتم توفير المياه النظيفة والرعاية الصحية.
يساعدنا الآلاف من الأشخاص مثلك في الدفاع عن المحتاجين.
تبرعك يمكن أن يغير حياة شخص ما إلى الأبد.
سيتم إنفاق 100٪ من تبرعك على المستفيدين الذين يعتمدون عليك.
في آب من عام 2012 ، أصيب صديق الشهيد “أمين حرصوني” برصاص قناص النظام السوري في شوارع أريحا.
وعلى الرغم من خطورة الموقف، حاول “أمين” إنقاذ صديقه الذي أصيب برصاص قناص النظام،إلا أن رصاصة أُخرى غادرة كانت أسرع من “أمين” ليُصاب بعدها ويبقى يعاني من النزف لأكثر من 6 ساعات متواصلة .
وتخليداً لتلك التضحيات والبطولات التي صنعها الشهيد “أمين” ورفاقه كان لابد من ولادة الأمين للمساندة الإنسانية،التي اتخدت من أمين مصدراً للإلهام والمساندة وعمل الخير.
كان منصور طفلاً مثل غیره من الأطفال، یلعب ویذھب للمدرسة في الصف الرابع و عمره 12 عام، وكان منصور یعیش حیاة عادیة كأي طفل في
كانت ھدیل، الطفلة الجمیلة ذات العیون الكبیرة المشرقة، تعیش في مدینتھا الجمیلة بسلام وسعادة. كانت تحب مدینتھا وأصدقائھا، وكانت تقضي أیامھا في اللعب والدراسة والاستمتاع
تبدأ حكاية أبوكر ماكو محمد في قلب مدينة بنادر، مقديشو، الصومال، حيث ترسم صورة واضحة لحياة مليئة بالتفاني والحب والصمود. وُلد أبوكر في عام 1950،
في أحد أركان مدينة عدن، تنشأ قصة منى حسين محمد سالم، طالبة صغيرة في الصف الثالث الابتدائي، تعيش منى مع عائلتها المتألفة من والديها وثلاثة
نور الدين غزلي، الطفل الصغير الذي وُلد في سوريا عام 2017، وجد راحة في حضن لبنان بعد أن جرفته أمواج الحرب بعيدًا عن وطنه، لكن
بين نيروبي ومقديشو، تقاطعت طرق حكاية السيد عثمان أبو كر علي مع تحديات غير متوقعة وقوة صمود رائعة، عثمان هو أب أرمل يعيل خمسة أطفال